لدى كل شخص منا لحظات محرجة في حياته وعادة تكون بين الأهل والأصحاب، وليست أمام إستاد رياضي به 87 ألف شخص إلى جانب ملايين المشاهدين على التليفزيون.
بحسب موقع مترو، كانت المصورة آشلي وارد تلتقط صورا لمباراة كرة القدم الأمريكية بين فريقي أوبورن تايجرز ولويزيانا عندما حاولت التقاط ركلة افتتاح المباراة، لكن يبدو أن تقديراتها للكرة كانت خاطئة وضربت وجهها بدلا من مسكها بيدها.
انتهت آشلي في اللقطات ملقاة على الأرض أمام حشد ضخم من الجماهير، ولحسن الحظ لم تتعرض للأذى وظهرت في وقت لاحق للحديث عن الحادث.
قالت آشلي: إنها شعرت بالإحراج، ولم تشعر بأي ألم في ذلك الوقت، لكنها كانت محظوظة لعدم ترك الحادث كدمات على وجهها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق